Author name: ekrammasri93

ي هذا العيد، نشارك لحظات الفرح والمحبة مع هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في ظروف صعبة.ولكن من خلال دعمكم، استطعنا أن نجعل هذا اليوم يشع بالأمل والسعادة في قلوبهم

استكمالاً لحملة إيلاف الرمضانية قام فريق إيلاف بتوزيع سلل غذائية في مخيم زهرة الجبل بابسقا \ إدلببهدف تلبية جزء بسيط من احتياجاتهم.

انتهت حملة إيلاف الرمضانية، ولكن الأمل ما زال حيّاً. انقضى الشهر الكريم، ولكن الخير والعطاء يتجددان. في هذه اللحظة، نجدّد التواصل مع المجتمع، نعزّز قيم التعاون والتسامح والعطاء. نحمل أمل المستقبل الآمن لأهلنا في الشمال السوري. إنها لحظة جديدة، مليئة بالتحديات والفرص، ونحن ملتزمون بالوقوف معاً وتقديم الدعم لبناء مجتمع أفضل.

في ظل تزايد سوء الطقس وتفاقمه، تزداد المخاوف والحيرة لدى أهلنا حول كيفية حماية أطفالهم من البرد القارس. ولتخفيف هذا الحمل عن الأهالي المتواجدين في المخيمات، قامت منظمة إيلاف للأغاثة والتنمية بتوزيع مواد التدفئة عساها تُخفف من ثقلِ البرد عليهم

ما بين المشردِ والمُهجر، ما بين المُحتاج والمُفتقر، أرقامٌ ونسب، تتفاوت أوضاع الأشخاص المحتاجين بشكل كبير. من حاجة للطعام المأوى والملبسنعمل بشكلٍ مُتقن لتلبية كافة الاحتياجات الإنسانية

فمتى تنتهي مأساتهم! لِنسعى معاً https://fb.watch/q2cWl7BaDr/?mibextid=Nif5oz

يُرد مجهودنا وتنحني أتعابنا أمام ضحكاتهم

من رحم معاناة أهلنا في صعوبة الحصول على الرعاية الطبية اللازمة، ساهمت منظمة إيلاف للإغاثة والتنمية في دعم القطاع الطبي..آملين أن تكون محاولاتنا شفاءً ودواءً لقلوب الأطفال وعائلاتهم

يعيش أهلنا في المخيمات مع هطول الثلج على الخيام المُمزقة لتزيد عليهم المعاناة والشقاء، فتصبح أمنيتهم الوحيدة هي (الــدفء ) ..

عامٌ مضى على الكارثة الأكبر، الكارثة التي لا تُنسى!لا تكفي الكلمات لنعبّر عنها وعن حجم المعاناة التي خلقتها في قلوب الناس المتعَبين. لم تنتهي آثار الزلزال المدمّر على حياتهم، لكنّنا سعينا جاهدين لتعويضهم ومنحهم أمانًا بعد الفقد والخوف الذي عاشوه! تابع الفيديو لترى ماهي المشاريع التي نفذها فريق منظمة إيلاف للإغاثة والتنمية استجابةً للزلزال المدمر!