اسم الكاتب: yasin

نظّم فريق الحماية في منظمة إيلاف للإغاثة والتنمية جلسة لعب علاجي للأطفال في قرية إيلاف السكنية، بهدف تعزيز رفاههم النفسي وزيادة قدرتهم على التكيف، من خلال الألعاب التفاعلية والأنشطة المصممة بعناية، تمكن الأطفال من التعبير عن مشاعرهم، وتخفيف التوتر، وبناء علاقات صحية مع أقرانهم. تأتي هذه الجلسة كجزء من برنامجنا المستمر للدعم النفسي والاجتماعي الذي […]

يواصل فريق إيلاف للإغاثة والتنمية (Elaf RD) جهوده الإنسانية في شمال غرب سوريا، حيث يقدم الدعم الأساسي للعائلات الأكثر ضعفًا من خلال #مشروع_القسائم_الإلكترونية_للمساعدات_الغذائية. يهدف هذا المشروع إلى تلبية الاحتياجات الغذائية الأساسية للأسر المتضررة من خلال توفير قسائم إلكترونية تمكنهم من شراء المواد الغذائية الضرورية. يعد هذا المشروع جزءًا أساسيًا من مهمة إيلاف لتخفيف معاناة المحتاجين،

نحن متضامنون مع منظمة بنفسج – Violet Organization ونشيد بجهودهم المتميزة في مجال العمل الإنساني. نؤمن بقدرة أصحاب الهمم العالية على تحقيق أحلامهم وطموحاتهم، ونعمل معًا لبناء مستقبل أفضل للجميع.

يسعدنا في منظمة إيلاف للإغاثة والتنمية أن نعلن عن إطلاق #دورات في الخياطة كجزء من جهودنا المستمرة في #تمكين_المجتمع. تم تصميم هذه الدورات لتزويد النساء بمهارات مهنية قيمة تسهم في حلول دائمة وتمكين اقتصادي، مما يفتح أبوابًا لفرص جديدة. ولكن هذا ليس كل شيء! برامجنا المستهدفة للتدريب المهني، بما في ذلك الصناعات الغذائية، مهارات الكمبيوتر،

في إطار التزامنا بحماية الأطفال ودعم الأمهات، قام فريق الحماية في منظمة إيلاف للإغاثة والتنمية بتنظيم جلسة توعية للسيدات في قرية إيلاف السكنية حول مخاطر عمل الأطفال والاستغلال. تناولت الجلسة: الأضرار النفسية والجسدية التي يتعرض لها الأطفال بسبب العمل. أهمية توفير بيئة آمنة وصحية للأطفال لضمان نموهم السليم. كيفية التعرف على علامات استغلال الأطفال وكيفية

تستمر إيلاف للإغاثة والتنمية بتقديم الاستشارات الطبية للأطفال من خلال مركز الرسالة للرعاية الصحية الأولية في مخيمات منطقة أعزاز. وتشمل هذه الخدمات فحص ومعالجة حالات سوء التغذية الحاد، التي كثيرا ما يلاحظ في المجتمع المحلي بين صغار الأطفال والرضع. و بمناسبة الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية، قامت فرق التوعية الطبية بزيارات ميدانية إلى المخيمات المجاورة، انطلاقاً

مشروع القسائم الإلكترونية لتوفير الغذاء في ظل التحديات الصعبة التي يواجهها أهلنا في المخيمات في شمال غرب سورية، قام فريق إيلاف للإغاثة والتنمية بصرف القسائم المالية للعائلات الأكثر ضعفاً، مما يساعدهم في تأمين احتياجاتهم الأساسية

الأمن السيبراني وحماية بيانات اللاجئين في دول اللجوء في العصر الرقمي الذي نعيش فيه، أصبحت البيانات الالكترونية من أهم الموارد التي يمكن أن تتعرض للتهديدات المختلفة. ولذا، يُعتبر الأمن السيبراني قضية حيوية، خاصة عندما يتعلق الأمر بحماية بيانات الفئات الأكثر ضعفًا، مثل اللاجئين. تعد حماية بيانات اللاجئين مسؤولية جماعية تقع على عاتق الحكومات، والمنظمات الإنسانية،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من أفضل العمل إدخال السرور على المؤمن تقضي عنه ديناً تقضي له حاجة تنفس له كربة”. إن العطاء يخلق روابط قوية بين الناس ويعزز من روح التعاون والتكافل في المجتمع. بمساهمتكم نكمل مسيرة عطاء لا ينضب وخير لا ينقطع!

في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها أهلنا في المخيمات، وتلبية لاحتياجاتهم..قام فريق إيلاف للإغاثة والتنمية بتوزيع القسائم المالية التي تساعد الأسر على تأمين الاحتياجات الأساسية، خلال برنامج مساعدات القسائم النقدية (CVA).